إنَّ الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له .
(( وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله ، وأمينه على وحيه ، وخيرته من خلقه ، وسفيره بينه وبين عباده ، المبعوث بالدين القويم ، والمنهج المستقيم ، أرسله الله رحمة للعالمين ، وإماماً للمتقين ، وحجةً على الخلائق أجمعين ))
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ }{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ
وَالأرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً } ,{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً } .
أما بعد : فإن الأمة الإسلامية لا شك ولا ريب أنها تمر بوقت صعب,حيث يتسلط عليها أبناء القردة والخنازير(اليهود),الذين يدنسون مقدساتنا ويعبثون بمساجدنا,ويهتكون أعراض نسائنا,كل هذا الذل الذي نزل بالمسلمين اليوم سببه أنهم تركوا دينهم,وركضوا وراء حطام الدنيا ولا يبالون أكان من حلال أم حرام.
وواقعنا اليوم قد شخصه صلى الله عليه وسلم,وحدد لنا الأمراض التي تهلك أمته,فبينها ووضح عواقبها وحذر منها.
إذا يا أخي أمرنا لا يحتاج إلى محللين سياسيين أو اقتصاديين,أو عسكريين................الخ, أمرنا حدده المصطفى صلى الله عليه وسلم في حديثين اثنين.
الحديث الأول رواه أبو داود في سننه ,وأحمد في مسنده وغيرهما عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( إذا تبايعتم بالعينة و أخذتم أذناب البقر و رضيتم بالزرع و تركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم ))
فقوله صلى الله عليه وسلم : ( إذا تبايعتم بالعينة ) إشارة إلى نوع من المعاملات الربوية.
وقوله صلى الله عليه وسلم : ( وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع) إشارة إلى الاهتمام بأمور الدنيا والركون إليها وعدم الاهتمام بالشريعة وأحكامها .
وقوله صلى الله عليه وسلم : ( وتركتم الجهاد ) هو ثمرة الخلود إلى الدنيا كما في قوله تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآَخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآَخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ (38) }
وقوله صلى الله عليه وسلم : ( . . . سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم ) فيه إشارة صريحة إلى أن الدين الذي يجب الرجوع إليه هو الذي ذكره الله عز وجل في أكثر من آية كريمة كمثل قوله سبحانه : { الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (3) }المائدة.
وفي تعليق الإمام مالك المشهور على هذه الآية ما يبين المراد حيث قال رحمه الله : ( وما لم يكن يومئذ دينا فلا يكون اليوم دينا ولا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها ).
بالله عليكم أليس هذا قمة التشخيص لواقعنا ,ومن الذي يصف الداء والدواء,إنه المعصوم عليه أفضل الصلاة والسلام.
هذا الواقع العسكري والخارجي,أما الأمراض الأخرى من قلة البركة وجور الحكام,ومنع المطر, وغيرها,فقد جاء ذكر ذلك في الحديث الذي رواه ابن ماجه وغيره من حديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( يا معشر المهاجرين خصال خمس إن ابتليتم بهن ونزلن بكم أعوذ بالله أن تدركوهن : لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم ، ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المئونة ، وجور السلطان عليهم ، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم ويأخذ بعض ما في أيديهم ، وما لم تحكم أئمتهم بينهم بكتاب الله إلا جعل بأسهم بينهم )) .
فيا أخي المصطفى صلى الله عليه وسلم كما ورد في الحديث يصف لنا المصائب التي تنزل بنا,وبين لنا أسباب تلك المصائب ,وإذا علمنا سبب الشئ علمنا كيف نتجنبه ونتحاشاه.
فإن قلت يا أخي ويا أختي ما الذي أستطيع أن أقدمه لأمتي ,فأقول: أولا: جدد الإيمان وادع إليه,فكم من مسلم لا يصلي, وكم من مسلم لا يزكي,كم وكم وكم وكم........ فحقق الإيمان وطبقه على نفسك وأهل بيتك ومن هم في رعايتك فكما قيل ( أقيموا دولة الإسلام في قلوبكم تقم لكم على أرضكم ),
ثانيا :تحرى الحلال ولا تأكل إلا حلالا
ثالثا : حافظ على صلواتك الخمس
رابعا : اغرس في قلوب من تعرف حب الصالحين والاقتداء بهم
خامسا : احفظ لسانك عن قول ما حرم الله .
سادسا : اجعل قضية الأقصي في قلبك ,ولا تكن من الذين يتحركون فقط عندما تحدث نكبة جديدة, بل كن دائما فاعلا ولا تزيدك هذه النكبات إلا إصرارا على بلوغ هدفك,وخصص جزءا من مالك لأهلنا في رباطهم,في أولى القبلتين.
وأقول لك يا أخي ويا أختي نصر الله قادم,وإليك هذه البشارة من سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم . فعن أبي قبيل قال : كنا عند عبدالله بن عمرو بن العاص وسئل : أي المدينتين تفتح أولا القسطنطينية أو رومية ؟ فدعا عبدالله بصندوق له حلق قال : فأخرج منه كتابا قال : فقال عبدالله : بينما نحن حول رسول الله صلى الله عليه وسلم نكتب إذ سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : أي المدينتين تفتح أولا : أقسطنطينية أو رومية ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مدينة هرقل تفتح أولا . يعني : قسطنطينية . رواه أحمد وغيره.
فهذا الوعد النبوي قد تحقق منه جزء وهو فتح القسطنطينية (تركيا)
التي فتحت على يد ( محمد الفاتح ), ويقيننا بأن روما سيفتحها المسلمون بإذن الله,وسيتحرر الأقصى ويرتفع الذل وتعلو راية العدل على أرجاء المعمورة,قال تعالى } وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ {.
اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين ودمر اللهم أعداء الدين.
اللهم انفعنا وانفع بنا واجعلنا هداة مهتدين,ويسر لنا الخير حيث ما كنا,إنك على كل شئ قدير وبالإجابة جدير,وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
(( وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله ، وأمينه على وحيه ، وخيرته من خلقه ، وسفيره بينه وبين عباده ، المبعوث بالدين القويم ، والمنهج المستقيم ، أرسله الله رحمة للعالمين ، وإماماً للمتقين ، وحجةً على الخلائق أجمعين ))
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ }{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ
وَالأرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً } ,{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً } .
أما بعد : فإن الأمة الإسلامية لا شك ولا ريب أنها تمر بوقت صعب,حيث يتسلط عليها أبناء القردة والخنازير(اليهود),الذين يدنسون مقدساتنا ويعبثون بمساجدنا,ويهتكون أعراض نسائنا,كل هذا الذل الذي نزل بالمسلمين اليوم سببه أنهم تركوا دينهم,وركضوا وراء حطام الدنيا ولا يبالون أكان من حلال أم حرام.
وواقعنا اليوم قد شخصه صلى الله عليه وسلم,وحدد لنا الأمراض التي تهلك أمته,فبينها ووضح عواقبها وحذر منها.
إذا يا أخي أمرنا لا يحتاج إلى محللين سياسيين أو اقتصاديين,أو عسكريين................الخ, أمرنا حدده المصطفى صلى الله عليه وسلم في حديثين اثنين.
الحديث الأول رواه أبو داود في سننه ,وأحمد في مسنده وغيرهما عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( إذا تبايعتم بالعينة و أخذتم أذناب البقر و رضيتم بالزرع و تركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم ))
فقوله صلى الله عليه وسلم : ( إذا تبايعتم بالعينة ) إشارة إلى نوع من المعاملات الربوية.
وقوله صلى الله عليه وسلم : ( وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع) إشارة إلى الاهتمام بأمور الدنيا والركون إليها وعدم الاهتمام بالشريعة وأحكامها .
وقوله صلى الله عليه وسلم : ( وتركتم الجهاد ) هو ثمرة الخلود إلى الدنيا كما في قوله تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآَخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآَخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ (38) }
وقوله صلى الله عليه وسلم : ( . . . سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم ) فيه إشارة صريحة إلى أن الدين الذي يجب الرجوع إليه هو الذي ذكره الله عز وجل في أكثر من آية كريمة كمثل قوله سبحانه : { الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (3) }المائدة.
وفي تعليق الإمام مالك المشهور على هذه الآية ما يبين المراد حيث قال رحمه الله : ( وما لم يكن يومئذ دينا فلا يكون اليوم دينا ولا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها ).
بالله عليكم أليس هذا قمة التشخيص لواقعنا ,ومن الذي يصف الداء والدواء,إنه المعصوم عليه أفضل الصلاة والسلام.
هذا الواقع العسكري والخارجي,أما الأمراض الأخرى من قلة البركة وجور الحكام,ومنع المطر, وغيرها,فقد جاء ذكر ذلك في الحديث الذي رواه ابن ماجه وغيره من حديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( يا معشر المهاجرين خصال خمس إن ابتليتم بهن ونزلن بكم أعوذ بالله أن تدركوهن : لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم ، ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المئونة ، وجور السلطان عليهم ، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم ويأخذ بعض ما في أيديهم ، وما لم تحكم أئمتهم بينهم بكتاب الله إلا جعل بأسهم بينهم )) .
فيا أخي المصطفى صلى الله عليه وسلم كما ورد في الحديث يصف لنا المصائب التي تنزل بنا,وبين لنا أسباب تلك المصائب ,وإذا علمنا سبب الشئ علمنا كيف نتجنبه ونتحاشاه.
فإن قلت يا أخي ويا أختي ما الذي أستطيع أن أقدمه لأمتي ,فأقول: أولا: جدد الإيمان وادع إليه,فكم من مسلم لا يصلي, وكم من مسلم لا يزكي,كم وكم وكم وكم........ فحقق الإيمان وطبقه على نفسك وأهل بيتك ومن هم في رعايتك فكما قيل ( أقيموا دولة الإسلام في قلوبكم تقم لكم على أرضكم ),
ثانيا :تحرى الحلال ولا تأكل إلا حلالا
ثالثا : حافظ على صلواتك الخمس
رابعا : اغرس في قلوب من تعرف حب الصالحين والاقتداء بهم
خامسا : احفظ لسانك عن قول ما حرم الله .
سادسا : اجعل قضية الأقصي في قلبك ,ولا تكن من الذين يتحركون فقط عندما تحدث نكبة جديدة, بل كن دائما فاعلا ولا تزيدك هذه النكبات إلا إصرارا على بلوغ هدفك,وخصص جزءا من مالك لأهلنا في رباطهم,في أولى القبلتين.
وأقول لك يا أخي ويا أختي نصر الله قادم,وإليك هذه البشارة من سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم . فعن أبي قبيل قال : كنا عند عبدالله بن عمرو بن العاص وسئل : أي المدينتين تفتح أولا القسطنطينية أو رومية ؟ فدعا عبدالله بصندوق له حلق قال : فأخرج منه كتابا قال : فقال عبدالله : بينما نحن حول رسول الله صلى الله عليه وسلم نكتب إذ سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : أي المدينتين تفتح أولا : أقسطنطينية أو رومية ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مدينة هرقل تفتح أولا . يعني : قسطنطينية . رواه أحمد وغيره.
فهذا الوعد النبوي قد تحقق منه جزء وهو فتح القسطنطينية (تركيا)
التي فتحت على يد ( محمد الفاتح ), ويقيننا بأن روما سيفتحها المسلمون بإذن الله,وسيتحرر الأقصى ويرتفع الذل وتعلو راية العدل على أرجاء المعمورة,قال تعالى } وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ {.
اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين ودمر اللهم أعداء الدين.
اللهم انفعنا وانفع بنا واجعلنا هداة مهتدين,ويسر لنا الخير حيث ما كنا,إنك على كل شئ قدير وبالإجابة جدير,وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
الثلاثاء فبراير 02, 2016 7:04 pm من طرف الكنترول
» الداخلية السعودية : تكشف منفذ حادثة تفجير مسجد الاحساء
الثلاثاء فبراير 02, 2016 6:58 pm من طرف الكنترول
» مسابقة كروان الحق مقدمة من قناة السلام عليك
الأحد مارس 24, 2013 3:21 pm من طرف أماني الإسلام
» تعلن " قناة السلام عليك" الفضائية عن حاجتها لمذيعين ومقدمي برامج ومعدين وكتاب سيناريو
الأحد مارس 24, 2013 3:18 pm من طرف أماني الإسلام
» نكت المتزوجين 1
الجمعة مايو 11, 2012 2:10 am من طرف مكاويه ذوق والراس فوق